تبرع

إله الإرسالية في العهد القديم

ماركو مدحت

المعرفة عن الله لا تضمن الاشتراك في إرسالية الله … لكن معرفة الله شخصيًا …

لذلك…

لو عايز تعرفه أكتر عيش الإرسالية…
ولو عرفته أكتر… هتعيش الإرسالية.
يناقش ماركو ٣ حقائق عن الله الذي يُرسل - من خلال العهد القديم:


١- الإله الذي يريد أن يُعلن ذاته (تك ١٦) 👈 قصة هاجر:
الجارية: عبده، لا تُنادي بإسمها
معنى اسمها بالمصري : الغَريبة وبالعبري : الَمتروكة

لكن هي من دعت الله👇
إِيلُ رُئِي: "الإله الذي يراني"
وبئر" لَحَيْ رُئِي": "الإله الحي الذي يعلن ذاته لي"


٢- الإله الذي يريد أن يحضُر بذاته (خر ٢٥) 👈 من الآن حضور الله لن يكون في خيمة ولا هيكل ولكنه في الإنسان
وكل من حل فيهم هذا الحضور هم كنيسة الله
والإرسالية هي أن الكنيسة (نحن) نوصل الآخرين بالله من خلال هذا الحضور الذي فينا …


٣ - الإله الذي يريد أن يَضُم لذاته (يونان) 👈 أنت مش بتروح وتقول لربنا تعالى اشتغل معايا
ربنا بيروح يشتغل وبعدين يقولك تعالى اشتغل معايا

ماركو مدحت | متكلم في فريق كريدولوجوس

يمكنك أيضا الاستماع إلى

Scroll to Top

حقوق النشر © 2023 كريدولوغوس. كل الحقوق محفوظة.