الكنيسة جسد ضعيف لكن حيّ
الله مش بيبعت رسالة ولا ناس كاملة برّاقة لكن بيبعت جسد حيّ
يقدم أندرو عرض لمشكلة العالم المكسور في ٤ أبعاد👇
- الخلاص جماعي
أي موجود في جماعة: كلنا ماشين ورا المسيح وعايشين عشان نوصّل حياته
- الخلاص كوني
الله عنده هدف أنه يفتدي كل شيء في الكون، في السماويات والأرض …
الله يرسل أشخاص في مجتمع بيجسّدوا حياة المسيح، وبيشاوروا على ملامح الخلاص.
- العالم وانكساره
العالم المكسور يهرب من انكساره بطريقتين:
- مفيش أمل في العالم (تجنب الإحباط)
- احنا كويسين ونعرف نتعامل مع الحياة
في الحالتين هروب من الاعتماد الحقيقي على الله
- عالم التظاهر/ السعي للكمال
الجماعة المُرسَلة لعالم مكسور يجب أن تجسد تعقيد الواقع … لا تهرب من الانكسار…
لأن علامة قائدها هي الصليب… ولكن لا تغرق في الإحباط لأن الوجه الأخر لعلامة قائدها هو القيامة
ثم يُقدم ما يحتاجه العالم في ٣ نقاط (الإيمان - الرجاء - المحبة):
١- العالم يحتاج جماعة حقيقية حياتهم تتغير لكنهم ليسوا أبطال أو وصلوا للكمال
٢- العالم يحتاج جماعة تجسد المحبة في عالم يتارجح بين الكراهية والتعصب أو التقبل الغير مهتم
٣- العالم يحتاج جماعة لا تهرب من الألم وتبذل نفسها في عالم يركز على تحقيق المكاسب الشخصية والهروب من الأوجاع الفردية
أندرو أشرف | ماجستير في الأدب الحديث والمعاصر من جامعة نوتينجهام.